مخاطر استخدام الهاتف في السرير قبل النوم! والحل المناسب لها؟
التكنولوجيا في غرفه النوم يمكن ان تتداخل مع النوم في عدد من الطرق.
أظهرت دراسة 2015 ان التعرض للضوء الأزرق الذي تنبعث منه الاجهزه يمكن ان يقمع الميلاتونين ويقطع الساعة الايقاعيه الخاصة بك. كل من هذه الآثار يمكن ان تجعل من الصعب ان تغفو ويؤدي إلى تكون اقل يقظة في الصباح
اضطرابات النوم
نحن نحب أجهزتنا كثيرا ان الكثير منا حتى النوم معهم.
وجدت أحدي الدراسات ان 44% من مالكي الهواتف الخلوية يبقون هواتفهم بجوار سريرهم ليلا لضمان عدم تفويت اي شيء. وفي استطلاع للراي 2011 ، قال 95 في المائة من البالغين انهم يستخدمون أجهزتهم بانتظام قبل النوم مباشره.
قد يبدو مثل عاده غير مؤذيه ، ولكن استخدام التكنولوجيا في وقت متاخر من الليل يمكن ان تتداخل مع قدرتك علي النوم.
يحدق في الشاشة لفتره طويلة جدا يمكن ان يستنفد بصرنا ، مما تسبب في رؤيتنا لتصبح ضبابية ، وتجفيف عينينا. قد تواجه أيضا الصداع التوتر كنتيجة أخرى لسلاله العين الرقمية. وتبين الأبحاث ان الاستخدام المفرط للتكنولوجيا-وخاصه قبل النوم مباشره-يمكن ان يكون له تاثير سلبي علي دورات النوم لدينا بفضل الضوء المتوهج المنبعث من الشاشات.
الحل المناسب
لتجنب انقطاع النوم ، حاول استبدال استخدام التكنولوجيا في وقت متاخر من الليل مع الانشطه التي تساعد علي النوم مثل أخذ حمام أو القراءة في السرير.
مقاومه الرغبة في الحفاظ علي الهاتف علي منضدة الخاص بك يمكن ان تساعد أيضا علي تقليل الانقطاعات ليلا.
After analyzing your article you have to recognize what I surely have written here gala apple nutrition . This one is being written after you have a proposal from you.
ردحذفAppreciate your added information
حذف